وزارة التربية الوطنية: التعويض عن العمل بالساعات الإضافية لسد الخصاص من أطر هيئة التدريس, للأشخاص الأجانب عن هيئة التدريس
التعويض عن العمل بالساعات الإضافية لسد الخصاص من أطر هيئة التدريس
أصدرت وزارة التربية الوطنية والتعليم العالي والبحث العلمي وتكوين الأطر مذكرة تحمل رقم 176، "في شأن التعويض عن العمل بالساعات الإضافية لسد الخصاص من أطر هيئة التدريس" بمختلف الأسلاك التعليمية، فبالإضافة إلى "الأشخاص الأجانب عن هيئة التدريس" يمكن كذلك "لأطر هيئة التدريس، بما في ذلك المكلفين منهم بمهام الإدارة التربوية" القيام بالتدريس داخل الأقسام، مقابل الاستفادة من تعويضات حددتها المذكرة في 34.50 درهم للساعة بالنسبة للأشخاص المتوفرين على شهادة للتعليم الثانوي أو شهادة الباكالوريا أو ما يعادلها المكلفين بالتدريس في الابتدائي، و 67.50 درهم بالنسبة لمن يدرس بالثانوي الإعدادي، المتوفرون "على الأقل على شهادة السلك الأول من التعليم العالي أو دبلوم الدراسات الجامعية العامة أو ما يعادلها، وستخصص 105.60 درهم للمدرسين في الثانوي التأهيلي الحاصلون على الإجازة ـ على الأقل ـ أو ما يعادلها.
وتضيف نفس المذكرة على أنه "يتعين على الراغبين في المشاركة في هذه العملية، سحب نموذج استمارة الترشيح من النيابات الإقليمية وتعبئتها وإرفاقها بنسخة من الدبلوم أو الشهادة المحصل عليها ونبذة عن السيرة الذاتية وكذا برسالة تحفيز وبنسخة من بطاقة التعريف الوطنية، حيث سيقع انتقاء أولي اعتمادا على ملفات المعنيين، ثم إجراء مقابلات شخصية مع كل مترشح(ة)، وتحدد حينها المؤسسات التي سيزاولون بها مهامهم حسب صيغة المذكرة دائما.
المذكرة بالإضافة إلى ورقة الترشيح:
http://i30.servimg.com/u/f30/13/10/25/41/note1710.jpg http://i30.servimg.com/u/f30/13/10/25/41/note1711.jpg http://i30.servimg.com/u/f30/13/10/25/41/note1712.jpg
؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
السلام عليكم
ذهبت البارحة (13 يناير 2011) الى النيابة الاقليمية بمدينة فاس
فسألت أحد الموظفين هناك عن هذا الخبر (عقد بخصوص التعويض عن العمل بالساعات الاضافية )
فأخبرني أن الأجل المحدد لقبول الملفات انتهى في 23 من الشهر الماضي (دجنبر )
وطلب مني التوج الى مكتب الموارد البشرية للسؤال هناك
ونقلت سؤالي الى موظفي ذلك المكت (مكتب الموارد البشرية ) فأجابني أحدهم أن هذه العملية ستقتصر على العاملين في قطاع التعليم وأضاف بالحرف الواحد (كن متيقن من هذا وما يبقاش فيك الحال )